لماذا نخجل من تجاربنا ؟
عندما يتحدث المرء عن حياته وسيرته الذاتيّة أو العمليّة يتجاوز غالبًا تجاربه الفاشلة ،
ويذكر فقط تجاربه الناجحة .. وهي في الحالتين تجارب !
وأجزم أن كلّ شخص ناجح جدًا هو صاحب تجارب عديدة غير ناجحة !
تراكمات التجارب هي أساس التقدّم ؛ سواء على مستوى الأفراد أو المجتمعات ،
لكننا نعتقد أن فشل التجربة هو فشل للذات لذلك لا نذكرها !
ويتضايق البعض أحيانًا لأن نفس التجربة نجح فيها غيره وفشل فيها هو ،
وهذا لا يعني فشلك بالضرورة .. فالظروف غالبًا ليست متساوية !
شخصيًا ، أحبّ الشخص السعيد أيًا كانت تجاربه ومستوى نجاحها من عدمه ..
أشعر أنّه أكثرنا فهمًا للحياة ! ، فهو ينظر للأمور من زاوية نجهلها تمامًا !
وهناك سؤالٌ يتبادر إلى ذهني كثيرًا : ما فادة التجارب ونجاحها عندما لا تجلب لنا السعادة ؟
ربما أنني حسّاس جدًا في مسألة السعادة والاستمتاع
هذه ليست دعوة للفشل والتخاذل ، بل للتعايش مع النفس واحترام الذات ..
حاولت الاختصار قدر الإمكان .. وأحاول هنا طرح فكرة وليس كتابة رأي ،
قد تخرج بنتائج أفضل ممّا أعتقد وقد تقتنع بكلامي .. في النهاية : شكرًا لأنك هنا
عندما يتحدث المرء عن حياته وسيرته الذاتيّة أو العمليّة يتجاوز غالبًا تجاربه الفاشلة ،
ويذكر فقط تجاربه الناجحة .. وهي في الحالتين تجارب !
وأجزم أن كلّ شخص ناجح جدًا هو صاحب تجارب عديدة غير ناجحة !
تراكمات التجارب هي أساس التقدّم ؛ سواء على مستوى الأفراد أو المجتمعات ،
لكننا نعتقد أن فشل التجربة هو فشل للذات لذلك لا نذكرها !
ويتضايق البعض أحيانًا لأن نفس التجربة نجح فيها غيره وفشل فيها هو ،
وهذا لا يعني فشلك بالضرورة .. فالظروف غالبًا ليست متساوية !
شخصيًا ، أحبّ الشخص السعيد أيًا كانت تجاربه ومستوى نجاحها من عدمه ..
أشعر أنّه أكثرنا فهمًا للحياة ! ، فهو ينظر للأمور من زاوية نجهلها تمامًا !
وهناك سؤالٌ يتبادر إلى ذهني كثيرًا : ما فادة التجارب ونجاحها عندما لا تجلب لنا السعادة ؟
ربما أنني حسّاس جدًا في مسألة السعادة والاستمتاع

هذه ليست دعوة للفشل والتخاذل ، بل للتعايش مع النفس واحترام الذات ..
حاولت الاختصار قدر الإمكان .. وأحاول هنا طرح فكرة وليس كتابة رأي ،
قد تخرج بنتائج أفضل ممّا أعتقد وقد تقتنع بكلامي .. في النهاية : شكرًا لأنك هنا
إرسال تعليق